فاجعة أليمة تمر على قلوب المسلمين وشيعة أهل البيت(عليهم السلام) بصورة خاصة فاجعة يندى لها الجبين الا وهي استشهاد الإمام التاسع محمد بن الإمام علي الرضا عليهما السلام حيث توشحت العتبة العباسية المقدسة بالسواد وخيم الحزن على المدينة بصورة عامة وتوافد المعزين في الصحن العباسي واقامت مجالس العزاء والتي تبين مدى مظلومية أمامنا، واستشهاده إمامنا الجواد «في آخر ذي القعدة سنة 220هـ ((بالسم)) الذي أمر به المعتصم العباسي حيث اتصل جعفر بن المأمون بأخته أم الفضل زوجة الإمام الجواد عليه السلام (و كانت أم الفضل تنقم من زوجة الإمام الأخرى أم الإمام الهادي (عليه السلام) فاخذ يبث إليها سمومه وكلماته وشرح لها الخطة في القضاء على أبي جعفر (عليه السلام) فوافقت فأعطاها سما فتاكاً جعلته في طعام الإمام فلما أكل منه أحس بالآلام والأوجاع، ثم ندمت أم الفضل على فعلها وأخذت تبكي فقال لها الإمام: والله ليضربنك بفقر لا ينجي، وبلاء لا ينستر، فبُليت بعلة في بدنها فأنفقت كل مالها على مرضها فلم ينفع حتى نفذ مالها كله، وأما جعفر فسقط في بئر عميق حتى أخرج ميتا. وأما الإمام (عليه السلام) فقد لحق بآبائه الطاهرين (عليهم السلام) في مقعد صدق عند مليك مقتدر».
اللّجنةُ التحضيريّةُ لمهرجان ربيع الشهادة الثقافيّ العالميّ الرابع عشر تعلن نتائج مسابقة بحوث المهرجان 18 / 4 / 2018 |
|
معهد الخطابة النسوي يحتفل بتخرج الدورة الرابعة للمبلغات 3 / 4 / 2018 |
|
تعزية 26 / 5 / 2019 |
|
الشيخ عمار الهلالي يزور معهد القران الكريم النسوي في النجف الاشرف 11 / 8 / 2017 |
|
قسم شؤون المعارف الإسلامية والإنسانية يحضر افتتاح فعاليات مهرجان الغدير السنوي السابع ويشارك في معرض الكتاب 7 / 9 / 2018 |
|
من أجل رفد المكتبة التراثيَّة سيصدر قريباً العدد الأول من حولية تراث كربلاء المخطوط 9 / 4 / 2020 |
|