#آية_ومعناها
التاريخ : 7 / 8 / 2022        عدد المشاهدات : 584

♦️ يراد بالنفس هنا: الروح الإنسانية.
♦️ المطمئنة : إشارة إلى الاطمئنان الحاصل من الإيمان،ويعود اطمئنان النفس، لاطمئنانها بالوعود الإلهية من جهة، ولاطمئنانها لما اختارت من طريق.
وهي مطمئنة في الدنيا سواء أقبلت عليها أم أدبرت، ومطمئنة عند أهوال حوادث يوم القيامة الرهيبة أيضا.

♦️ (الرجوع إلى الله) فهو رجوع إليه جل وعلا، رجوع إلى جواره وقربه بمعناها الروحي المعنوي، وليست بمعناها المكاني والجسماني.

♦️راضية: أي راضية لما ترى من تحقق الوعود الإلهية بالثواب والنعيم بأكثر مما كانت تتصور.
♦️ مرضية لرضا الله تبارك وتعالى عنها.

♦️جنتي:  اشارة إلى أن المضيف هو الله جل جلاله، فما أروعها من دعوة! وما أعظمه وأكرمه من داع! وما أسعده من مدعو! 

♦️ تعبير يحكي دعوة الله سبحانه وتعالى لتلك النفوس المؤمنة، المخلصة، الواثقة بوعده جل شأنه، دعوتها لتعود إلى ربها ومالكها ومصلحها الحقيقي.
 دعوة مفعمة برضا الطرفين، رضا العاشق على معشوقه، ورضا المعشوق على عاشقه.

♦️ المصدر: تفسير الامثل.


إعلام معهد القرءان الكريم


اتصل بنا
يمكنكم الاتصال بنا عن طريق الاتصال على هواتف القسم
+964     7602326873
+964     7721457394
أو عن طريق ارسال رسالة عبر البريد الالكتروني
media@mk.iq
info@mk.iq

تطبيق المعارف الاسلامية والانسانية :
يمكنكم ارسال رساله عن طريق ملء النموذج التالي :
اتصل بنا

او مواقع التواصل الاجتماعي التالية :